ﺳﺘﺤﺘﺪﻡ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﻘﺎﺑﻞ ﻗﻄﺒﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺄﺣﻼﻣﻬﻤﺎ ﺍﻟﻤﺘﺒﺎﻳﻨﺔ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﻣﺆﺟﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ 28 ﻟﻠﺒﺮﻳﻤﻴﺮﻟﻴﻎ.
ﻟﻮ ﺃﻥ ﺩﻳﺮﺑﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻟُﻌﺐَ ﻓﻲ ﻣﻮﻋﺪﻩ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺁﺫﺍﺭ/ ﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻹﻧﻜﻠﻴﺰﻱ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻟﻜﺎﻥ ﺳﻴﺘﻲ ﻣﺮﺷﺤﺎً ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﺘﺨﻄﻲ ﺟﺎﺭﻩ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻠﺤﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺎﻣﻞ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺘﺠﺪﺩ ﺛﻘﺘﻪ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻪ ﺍﻷﺧﻴﺮﺗﻴﻦ.
ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ (51 ﻧﻘﻄﺔ) ﻳﺴﺘﻀﻴﻒ ﺟﺎﺭﻩ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ ﺑﻤﺰﺍﺝ ﺃﻓﻀﻞ ﺑﻜﺜﻴﺮﻣﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺒﻞ ﻧﺤﻮ ﺃﺳﺒﻮﻉ، ﺇﺫ ﺿَﻤَﻦَ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻘﻌﺪﺍً ﻟﻪ ﻓﻲ ﺭﺑﻊ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺩﻭﺭﻱ ﺃﺑﻄﺎﻝ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻭﻇﻬﺮ ﺑﺄﺑﻬﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﺳﺘﻬﺎﻡ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻱ، ﻟﻴﺪﺧﻞ ﻣﺆﻣﻨﺎً ﺑﻘﺪﺭﺍﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻑ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﺘﺸﻴﻠﻲ ﻣﺎﻧﻮﻳﻞ ﺑﻠﻐﺮﻳﻨﻲ ﻭﺗﻘﻠﻴﺺ ﺍﻟﻬﻮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ.
ﻭﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻭﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻟﺜﻘﻴﻞ ﻓﻬﻮ ﻳﺘﺄﻫﺐ ﻟﺤﺮﻕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﻭﺍﻗﺘﻨﺎﺹ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﺆﺟﻠﺔ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻟﻮ ﻓﺎﺯ ﺑﻬﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻟﺼﻌﺪ ﻣﻨﻔﺮﺩﺍً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺪﺍﺭﺓ ﻓﻬﻮ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺑـ63 ﻧﻘﻄﺔ.
ﻣﻌﺎﺭﻙ ﻣﺤﺘﺪﻣﺔ
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻳﻦ ﺭﻭﻧﻲ ﻗﺎﺩ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﺘﻬﺎﻡ ﺑﻔﻀﻞ ﻫﺪﻓﻴﻦ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻓﺈﻥ ﺍﻹﻳﻔﻮﺍﺭﻱ ﻳﺎﻳﺎ ﺗﻮﺭﻳﻪ ﺳﺠﻞ ﻫﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﻫﺎﺗﺮﻳﻜﺎً ﻣُﺒﻬﺮﺍً ﻣﻦ ﺃﺻﻞ ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﺎﺯ ﺑﻬﺎ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻮﻟﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻣﺎ ﺳﻴﺠﻌﻞ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺧﻂ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻫﻲ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﺍﺣﺘﺪﺍﻣﺎً ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﻴﻦ.
ﻭﻟﻦ ﺗﻘﻞ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﻮﻁ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺿﺮﺍﻭﺓً ﻋﻦ ﺧﻂ ﺍﻟﻮﺳﻂ، ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺑﻐﻴﺎﺏ ﺑﻴﺮﺳﻲ ﻭﺃﻏﻮﻳﺮﻭ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺃﻭ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺣﺮﺍﺳﺔ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺑﻴﻦ ﺟﻮ ﻫﺎﺭﺕ ﻭﺩﻳﻔﻴﺪ ﺩﻱ ﺧﻴﺎ.
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺘﻲ ﺳﻮﻑ ﻳﻌﻴﺪ ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻦ ﺛﻘﺔ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﺑﺎﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ﺩﻳﻔﻴﺪ ﻣﻮﻳﺲ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻦ ﻳﺆﺗﻲ ﺑﺜﻤﺎﺭٍ ﺟﻤﺔ، ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻋﺒّﺮ ﻋﻨﻪ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺎﻳﻚ ﻛﺎﺭﻳﻚ ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ: "ﺳﻴﻤﻜّﻨﻨﺎ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﻣﺴﻴﺮﺗﻨﺎ، ﻏﻴّﺮ ﺃﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺼﻠﺢ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺇﻓﺴﺎﺩﻩ ﺧﻼﻝ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺮﺿﻨﺎ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻟﻠﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ".
ﺑﺪﻭﺭﻩ ﻗﺎﻝ ﻣﻮﻳﺲ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻟﺘﺤﻔﻴﺰ ﻻﻋﺒﻴﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ "ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺙ ﻧﻘﺎﻁ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻟﻌﺒﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺇﺿﺎﻓﻴﺔ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ".
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﺑﺪﺍ ﺣﺎﺭﺱ ﺳﻴﺘﻲ ﻫﺎﺭﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻗﺔ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻷﺭﺑﻊ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﻭﺍﺛﻘﺎً ﻣﻦ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﺣﺮﺍﺯ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ: "ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺑﺄﻧﻨﺎ ﻧﻤﻠﻚ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﻠﺘﺘﻮﻳﺞ ﺑﺎﻟﻠﻘﺐ".
ﻭﺗﺎﺑﻊ "ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺤﻘﻖ ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻤﻴﺰﺍً ﻳﺘﻤﺜﻞ ﺑﺈﺣﺮﺍﺯ ﻟﻘﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﻮﺳﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻨﺬ 44 ﻋﺎﻣﺎً ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻀﻐﻂ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺘﺎﺭ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ".
ﺃﺭﻗﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ
- ﺗﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ 166 ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻞ ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﻳﺤﻤﻞ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻋﺪﺩﺍً ﺃﻛﺒﺮ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﺯ، ﺇﺫ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﻓﻲ 69 ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ 47 ﻟﺴﻴﺘﻲ ﻓﻴﻤﺎ ﺧﻴّﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﺩﻝ ﻋﻠﻰ 50 ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ. ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﻓﺎﺯ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ 59 ﻣﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺭﻩ ﻣﻘﺎﺑﻞ 49 ﻓﻮﺯﺍً ﻟﺴﻴﺘﻲ ﻭ49 ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﺩﻝ.
- ﻭﺍﻳﻦ ﺭﻭﻧﻲ ﻫﻮ ﻫﺪﺍﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ ﺑـ11 ﻫﺪﻓﺎً ﺃﻣﺎ ﺭﺍﻳﻦ ﻏﻴﻐﺰ ﻓﻬﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻻﻋﺐ ﺧﺎﺿﻪ ﺑـ36 ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻛﻼ ﺍﻟﺮﻗﻤﻴﻦ ﻗﺎﺑﻠﻴﻦ ﻟﻠﺰﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻴﻮﻡ.
- ﻳﻌﻮﺩ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺃﻭﻝ ﺩﻳﺮﺑﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ/ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 1881 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺳﺘﻀﺎﻑ ﻏﻮﺭﺗﻮﻥ (ﺳﺎﻧﺖ ﻣﺎﺭﻛﺲ)، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﻻﺣﻘﺎً ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺳﻴﺘﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﻧﻴﻮﺗﻦ ﻫﻴﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺼﺒﺢ ﻻﺣﻘﺎَ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻭﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ 3 - 0 ﻟﻴﻮﻧﺎﻳﺘﺪ.
- ﺳﺠﻞ ﺳﻴﺘﻲ ﺃﻋﻠﻰ ﻓﻮﺯ ﻟﻪ ﻋﺎﻡ 1928 ﺑﺎﻟﻔﻮﺯ 6-1 ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﻭﻛﺮﺭ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻋﺎﻡ 2011، ﺃﻣﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﻓﻮﺯ ﻟﻴﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻓﻜﺎﻥ ﻋﺎﻡ 1994 (5-0).
- ﺳﺠﻞ ﻭﺍﻳﻦ ﺭﻭﻧﻲ 5 ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ 5 ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺿﺪ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺳﻴﺘﻲ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ.
- ﻓﺎﺯ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺳﻴﺘﻲ ﺑـ 4 ﻣﻦ ﺁﺧﺮ 5 ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺿﺪ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻹﻧﻜﻠﻴﺰﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ.
- ﺧﺴﺮ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﺑـ 5 ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺃﻭﻟﺪ ﺗﺮﺍﻓﻮﺭﺩ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻹﻧﻜﻠﻴﺰﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ – ﻧﻔﺲ ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺴﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ 3 ﻣﻮﺍﺳﻢ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻱ.
- ﻟﻢ ﻳﺨﺴﺮ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺳﻴﺘﻲ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ 8 ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻹﻧﻜﻠﻴﺰﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ (ﻓﺎﺯ ﻓﻲ 6 ﺗﻌﺎﺩﻝ ﻓﻲ 2) ﻭﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻧﻈﻴﻔﺔ ﻓﻲ 3 ﻣﻦ ﺁﺧﺮ 4 ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﺃﺭﺿﻪ.
- ﺗﻤﻜﻦ ﺩﺍﻧﻲ ﻭﻳﻠﺒﻴﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻪ ﺍﻟـ 3 ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺃﻭﻟﺪ ﺗﺮﺍﻓﻮﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ.
- ﺃﺣﺮﺯ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ 30 ﻧﻘﻄﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ – ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻓﺮﻳﻖ ﺁﺧﺮ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺣﺮﺯ 21 ﻧﻘﻄﺔ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺃﺻﻞ 42 ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺃﻭﻟﺪ ﺗﺮﺍﻓﻮﺭﺩ.
- ﺳﺪﺩ ﺗﻮﺭﻳﻪ 11 ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﻭﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺗﺴﺠﻴﻞ 9 ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻣﻨﻬﺎ.
ﺭﺩ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟـ29 ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺁﺭﺳﻨﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺻﻌﺐ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﻤﺆﺟﻠﺔ ﻣﻊ ﺿﻴﻔﻪ ﺳﻮﺍﻧﺴﻲ ﺳﻴﺘﻲ.
ﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺪﻓﻌﺠﻴﺔ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺑﺮﺻﻴﺪ 62 ﻧﻘﻄﺔ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﺗﻨﺴﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻗﺒﻞ ﺃﻳﺎﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻠﻘﻮﺍ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﻧﻜﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﺗﺸﻴﻠﺴﻲ ﺑﺎﻟﺨﺴﺎﺭﺓ ﻣﻌﻪ ﺑﺴﺪﺍﺳﻴﺔ ﻧﻈﻴﻔﺔ.
ﻭﻫﻢ ﻣﺮﺷﺤﻮﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻷﻥ ﺳﻮﺍﻧﺴﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻓﻘﺪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺒﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻋﺸﺮ ﺑﺮﺻﻴﺪ 29 ﻧﻘﻄﺔ.
ﻭﺳﻴﻘﺎﺑﻞ ﻧﻴﻮﻛﺎﺳﻞ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ (46 ﻧﻘﻄﺔ) ﻭﺍﻟﺤﺎﻟﻢ ﺑﻤﺮﻛﺰ ﺃﻭﺭﻭﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﻪ ﻓﺮﻳﻖ ﺇﻳﻔﺮﺗﻮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ (54 ﻧﻘﻄﺔ) ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ.
*
ﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺪﻓﻌﺠﻴﺔ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺑﺮﺻﻴﺪ 62 ﻧﻘﻄﺔ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﺗﻨﺴﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻗﺒﻞ ﺃﻳﺎﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻠﻘﻮﺍ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﻧﻜﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﺗﺸﻴﻠﺴﻲ ﺑﺎﻟﺨﺴﺎﺭﺓ ﻣﻌﻪ ﺑﺴﺪﺍﺳﻴﺔ ﻧﻈﻴﻔﺔ.
ﻭﻫﻢ ﻣﺮﺷﺤﻮﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻷﻥ ﺳﻮﺍﻧﺴﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻓﻘﺪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺒﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻋﺸﺮ ﺑﺮﺻﻴﺪ 29 ﻧﻘﻄﺔ.
ﻭﺳﻴﻘﺎﺑﻞ ﻧﻴﻮﻛﺎﺳﻞ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ (46 ﻧﻘﻄﺔ) ﻭﺍﻟﺤﺎﻟﻢ ﺑﻤﺮﻛﺰ ﺃﻭﺭﻭﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﻪ ﻓﺮﻳﻖ ﺇﻳﻔﺮﺗﻮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ (54 ﻧﻘﻄﺔ) ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ.
*
0 التعليقات:
إرسال تعليق